حنين ناداني إليك
فلملمت وسامة قبحي
ولمعت حذائي البالي
وقلت: حتما سيكون لقاء
الطريق
الذي يحضنني بدا فارغا
لا وجه يتعقبني
ولا عصفور يداعب خطواتي
مرة أخرى، راقبت حذائي
نفضت سترتي من أحزان تتوجني
وقلت: سيكون لقاء
حنين ناداني إليك
فلملمت وسامة قبحي
ولمعت حذائي البالي
وقلت: حتما سيكون لقاء
الطريق
الذي يحضنني بدا فارغا
لا وجه يتعقبني
ولا عصفور يداعب خطواتي
مرة أخرى، راقبت حذائي
نفضت سترتي من أحزان تتوجني
وقلت: سيكون لقاء