قالت إحدى أكبر شركات تبادل العملات الرقمية في اليابان إنها فقدت ما قيمته نحو 534 مليون دولار أمريكي من العملة الافتراضية في هجوم قرصنة الكنرونية على شبكتها.
وأوقفت شركة "كوينتشيك" التداول بجميع العملات الرقمية باستثناء بيتكوين إلى أن قيمت حجم خسائرها الناجم عن فقدان عملة "نيم"، وهي عملة رقمية أقل شهرة من بيتكوين.
وتعد هذه أكبر عملية سرقة لعملة رقمية في حال تأكدت السرقة.
وكانت شركة أخرى لتداول العملات في طوكيو تدعى "إم تي غوكس" انهارت عام 2014 بعد أن اعترفت بأن ما قيمته تعادل 400 مليون دولار أمريكي من عملة بيتكوين قد سرقت من شبكتها.

انضم تيم كوك إلى قائمة مدراء كبرى الشركات التقنية التي تحذر من مخاطر التقنية عموماً أو بعض استخداماتها مثل الشبكات الاجتماعية.
وقال تيم كوك أنه ليس لديه أطفال، لكن لأخوته أطفال ويضع القيود على استخداماتهم للتقنية حيث هناك أشياء لا يسمح بها مثل التواجد على الشبكات الاجتماعية.
وعن نفسه فإنه لم ينضم بشكل شخصي ورسمي لأي شبكة اجتماعية، ولا يرى أن إدمان استخدامها يعني أنها أفضل التقنيات المتاحة وأنه تحقيقاً للنجاح.
موقف كوك هذا ليس جديداً حيث كان طوال السنوات الماضية يبدي قلقه حول التأثير السلبي للتقنية وبالتركيز بشكل خاص على الشبكات الاجتماعية وتأثيرها على حياتنا.

قالت أبل، عملاق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الأمريكي، إن جميع أجهزة الهاتف الذكي iPhone وأجهزة الكمبيوتر اللوحي iPad وأجهزة كمبيوتر سطح المكتب ماك معرضة لخطر الاختراق بسبب ثغرات في معالجات البيانات الخاصة بها.
ومنذ بداية الأسبوع الجاري، تسابق شركات التكنولوجيا الزمن لمعالجة الثغرتين الإلكترونيتين "ميلتداون" و"سبيكتر" اللتان قد تسمحان للقراصنة الإلكترونيين باختراق أجهزة الاتصال وسرقة البيانات.
ورغم ما أكدته أبل من أنها أصدرت بعض الطرق العلاجية لمقاومة الاختراق عبر ميلتداون وسبيكتر، لا تتوفر أية أدلة على استغلال أي من القراصنة الإلكترونيين لنقاط الضعف في نظم التشغيل.

أكدت شركة أبل شكوك كثير من مالكي أجهزة أيفون بكشفها عن أنها أبطأت متعمدة بعض أجهزة أيفون مع تقادم عمرها.
وقد اشتكى كثير من العملاء من تشككهم منذ فترة في تعمد أبل إبطاء أجهزة أيفون القديمة لتشجيع الناس على شراء أجهزة أحدث.
وقالت الشركة إنها تبطئ فعلا بعض النماذج القديمة مع تقادم عمرها، ولكن السبب وراء ذلك هو أن أداء بطاريات الهواتف يقل مع مرور الوقت.
وأضافت أبل أنها تريد "إطالة عمر" أجهزة العملاء.
وقد تأكد هذا بعد مشاركة العملاء فيما بينهم لنتائج اختبارات على أداء هواتفهم، أشارت إلى أن هاتف أيفون 6 إس تباطأ أداؤه بطريقة ملحوظة مع مرور الوقت، لكنه أصبح أسرع فجأة مرة أخرى عقب استبدال البطارية.

مع الوقت تزداد احتياجات مستخدمي الهواتف الذكية لسعات التخزين، حيث إن غالبية المستخدمين اليوم لا يقبلون بأقل من 32 غيغابايت، وهذا يضغط على الحد الأعلى الذي يمكن أن توفره الشركات، وسامسونج مستعدة لتوفير تخزين حتى 512 غيغابايت.
بدأت سامسونج بالإنتاج التجاري بالكم الكبير لذواكر التخزين من نوع eUFS وبسعة إجمالية 512 غيغابايت. وحتى تصل سامسونج لهذه الشرائح من ذواكر التخزين المدمجة استعانت بشركة witchcraft التي وضعت 64 طبقة من ذواكر التخزين 512 غيغابت.
تعد سامسونج بأن تقدم شرائح التخزين خاصتها سرعة قراءة 860 ميغابايت في الثانية وسرعة كتابة 255 ميغابايت في الثانية، وتحتاج هذه الشريحة إلى 6 ثوان فقط لنسخ ملف حجمه 5 غيغابايت من الشريحة و 20 ثانية لنسخها إليها.

حذرت مؤسسة أمريكية للأبحاث من أن تكنولوجيا الذكاء الصناعي الصينية وتطويرها قد تشكل تهديدا للتوازن الاقتصادي والعسكري للقوى العالمية.
واستشهد تقرير المؤسسة بأمثلة على كيفية استخدام الذكاء الصناعي في الأغراض العسكرية.
وكانت الصين قد أعلنت في يوليو/تموز الماضي عن خططها القومية لتطوير الذكاء الصناعي، ودعت إلى اللحاق بركب الولايات المتحدة.
وقال خبير تكنولوجي إن الانتقادات الموجهة قد تمثل "مبارزة" بين طرفين.
وقال تقرير صادر من مركز الأمن الأمريكي الجديد، الذراع البحثية للاستخبارات الأمريكية :"لم تعد الصين في مركز أقل تكنولوجيا بالنسبة للولايات المتحدة، بل أصبحت تنافس بحق ولديها القدرة على التفوق على الولايات المتحدة في مجال الذكاء الصناعي".

اقتربت شركة أمازون من افتتاح متاجرها الثورية Amazon Go التي تُدار بواسطة الحواسب فقط، وذلك حسب تقرير من وكالة بلومبيرغ.
وكان من المُقرّر افتتاح المتاجر مع بداية 2017، لكن الشركة واجهت مشاكل في تعقّب المستخدمين خصوصًا عندما يفوق عدد المتواجدين الـ 20. كما أن دخول العائلات سبّب بعض المشاكل للمُستشعرات، الأمر الذي دفعها لتأجيل الإطلاق لوقت غير مُحدّد.

وقّعت شركة أوبر Uber اتفاقا مع وكالة ناسا الفضائية NASA ، تقوم الأخيرة بموجبه بتطوير نظام لإدارة التاكسي الطائر مع حلول 2020و بتنظيم حركة المرور الجوّية.
وكشفت الشركة عن هذا التعاقد خلال مؤتمر في مدينة لشبونة البرتغالية، حيث نقلت وكالة رويترز تفاصيل الاتفاق الذي تطمح أوبر من خلال لتوفير خدمة النقل التشاركي في الجو لتقليل الوقت اللازم للانتقال من مكان للآخر بسبب الازدحام.

هل صادف وأن تحدثت مع شخص على أرض الواقع حول منتج ما أو موضوع ما و قمت بعدها بفتح فايس بوك لتجد إعلاا يخص ذلك الأمر تحديداً؟ الأمر ليس مصادفة حيث يؤكد عدد كبير من المستخدمين أن فايس بوك تتجسس عليهم، وهو ما تنفيه الشبكة الاجتماعية مراراً.
هذه ليست المرة الأولى، إلا أن Rob Goldman نائب رئيس الشركة للإعلانات أكّد في تغريدة على تويتر أن الشبكة الاجتماعية لا تستخدم مايكروفون الهاتف الذكي إطلاقاً للإستهداف الإعلاني.
و جدير بالذكر انه قد كثر الحديث حول تجسس فايس بوك على مستخدميها عبر هواتفهم الذكية العام الماضي، وأجرى العديد من المستخدمين تجاربهم الخاصة لإثبات ذلك.