مشينا الأمسَ في اليومِ
وعينٌ ترشُفُ الدَّمعةْ
تنادي نَسْمةً بعُدتْ
وأرضاً تشهَقُ اللّوعةْ
بأحلامٍ لها غُصّـةْ
وأمٌّ ترقُبُ النورسْ
وميناءً على وعدٍ
لبحرٍ ماؤهُ بُقعةْ
على الجدرانِ مَرْقدُها
مفاتيحٌ على أملٍ
وطفلٌ حاملٌ همَّـهْ
وعينٌ ترشُفُ الدَّمعةْ
تنادي نَسْمةً بعُدتْ
وأرضاً تشهَقُ اللّوعةْ
بأحلامٍ لها غُصّـةْ
وأمٌّ ترقُبُ النورسْ
وميناءً على وعدٍ
لبحرٍ ماؤهُ بُقعةْ
على الجدرانِ مَرْقدُها
مفاتيحٌ على أملٍ
وطفلٌ حاملٌ همَّـهْ