أخاف على وطني من انتعاش الجراح...
وهبوب رياح قديمة في ثوب الإلحاح
أراها في وجوه جديدة تدسها قفازات مرغية...
في ينابيع أنهارنا الجديدة...
يا وطني...!
أتصدق صلاة الغربان؟
بين الجثث والأشلاء...
وتأتيني الوجوه القديمة...!
لم يجف بعد على عظامها الرقيقة...
صديد جراحي...
لم يبرح بعد سقف عيونها..
وهبوب رياح قديمة في ثوب الإلحاح
أراها في وجوه جديدة تدسها قفازات مرغية...
في ينابيع أنهارنا الجديدة...
يا وطني...!
أتصدق صلاة الغربان؟
بين الجثث والأشلاء...
وتأتيني الوجوه القديمة...!
لم يجف بعد على عظامها الرقيقة...
صديد جراحي...
لم يبرح بعد سقف عيونها..